التعلق العاطفي المفرط Options



احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

يعرف الأخصائيون النفسيون التعلق الطبيعي أو السوي أنه دافع الحب الأساسي ، فهو سياق محدد نتيجة عملية اجتماعية تختص أشخاص في محيط العائلة والأصدقاء دون غيرهم، مثل تعلق الأم بطفلها، وهذا التعلق يكون طبيعي نتيجة للدور الاجتماعي الذي تلعبه الأم وتعلق الأخ بأخته نتيجة للدور الاجتماعي والحب والحماية المتبادلة.

اقرأ أيضاً: فوائد الرياضة..ومدى أهمية ممارسة التمارين الرياضية

وأضاف أنه من الممكن أن يكون "التعلق العاطفي" قوة محورية في تعزيز الروابط بين الأفراد، ولكن في الوقت نفسه، قد يصبح تحديًا إذا أصبح مفرطًا، أو غير متوازن.

إنَّ التعلُّق العاطفي هو التعريف الأكثر وضوحاً للعلاقات التي يتماهى فيها طرف في شريكه، ويذوب فيه إلى الحد الذي يُخسره شخصيته وكينونته، فينفصل عن واقعه الاجتماعي والعائلي والعملي ويصبح الشريك هو محور الكون بالنسبة إليه، ويصبح مجرد التفكير في اليوم الذي سوف تتداعى فيه هذه العلاقة أقرب إلى التفكير في نهاية العالم.

يمكن بشكل تدريجي فك الارتباط المفرط من خلال التدرب على البعد (بيكسلز) طرق للتوقف عن التعلق العاطفي

لكن في بعض الأحيان تصبح العلاقات الاجتماعية سببا للاضطرابات أو الأعراض النفسية".

وتؤكد بنورة أن "التخلص من التعلق مهم جدا، إذ يجب على الفرد المتعلق الوقوف على أسباب هذا التعلق، والبحث عن طرق مناسبة لتطوير شخصيته وتعزيز نظرته لنفسه بشكل إيجابي".

عندما لا يتمكن الطفل من تكوين ارتباط عاطفي بشكل ثابت مع أحد الوالدين أو مقدم الرعاية الأساسي، فقد يؤدي ذلك إلى اضطرابات التعلق التي تستمر حتى مرحلة البلوغ.

يعتبر الارتباط شاهد المزيد الآمن هو النمط الأكثر صحة وإيجابية، حيث يشعر الطفل الآمن بالراحة والأمان عندما يكون مع مقدم الرعاية الرئيسي، ويستكشف العالم من حوله بثقة ويتعلم بشكل أفضل. في المقابل.

تغييرات متكررة في مقدمي الرعاية الرئيسيين (مثل الرعاية التبني)، مما يقيد الفرص لتكوين روابط ثابتة

فهم أعمق للمشاعر: يساعد المعالج في توضيح الأسباب وراء التعلق العاطفي المفرط.

لانك الأهم احجزي موعدك مع طبيب النسائية في عيادة ويب طب الإلكترونية احجز الآن احجزي الآن احجزي موعد في عيادة ويب طب الإلكترونية ×

اضطرابات الارتباط متعددة الجوانب ويمكن أن تنشأ لأسباب متنوعة، ومع ذلك، غالباً ما تبدأ في تجارب الطفولة. تعتبر تجارب الطفل مع مقدمي الرعاية أساسًا لكيفية نظرهم وتطويرهم للعلاقات على مر حياتهم، على سبيل المثال، يمكن أن يلعب مقدمو الرعاية غير المنتظمين في الرعاية أو المهملين دورًا في حدوث اضطرابات الارتباط في الطفولة ومشاكل الارتباط في البلوغ.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *